هناك فرق شاسع
بين رفض الإعتصام واعتبار مطالبه واهية و ومفاسده أكثر من ايجابياته
وبين تأييد قمع المعتصمين و اعتقالهم و الضرب على أيدي من يأيدون الإعتصام
الرأي الأول رأي يستحق الإحترام و يمكن أن يكون صوابا ويحظى بكل تأييد و الرأي الثاني يكرس الإستبداد و الديكتاتورية ويرجع بنا إلى حقبة ما قبل 14 جانفي حقبة أنا أعارضك أذن أنت مخطأ يجب أن تعاقب و بحزم
أنا قد لا أوافق على الإعتصام نعم و لكن أرفض رفضا باتا أن يقمع الناس بإسم هيبة الدولة هيبة الدولة تكمن في حماية المعتصمين و المتظاهرين من من يريدون استغلال الموقف للتخريب
هذا راي أعتبره صوابا يحتمل الخطأ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق