لما كنا صغار كنا نعتقد أن أرييل شارون هو الأشد وحشية و دموية على الإطلاق كنا نراه المحطة الأخيرة متاع الشر و الفتك والإنسانية
اليوم عشنا وشفنا أن شارون كان طفلا رضيعا مقارنة ببشار و السيسي و القذافي و غيرو وغيرو بل أن شارون أكثر شرفا ووطنية منهم فهو لم يطلق رصاصة واحدة على مواطنيه بل مات محبوبا في إسرائيل و بكت علييه البواكي
الواحد عاش وشاف ليرى كل هذا الكم من الوحشية من الجيوش العربية التي لولا الربيع العربي لصدأت مزنجراتها و أسلحتها و طائرتها و مدفعيتها في الثكنات بينما العدو رابض على الحدود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق